تصریح السکرتاریة الدولیة لمستشهدین عاشوراء في تجریم الجنایات ضدّ غزة من الممکن أن یوجَد مکانُ العیش للآخر و هذه النزعة التي قیدَ القضاء في صُموت روّاد الدیمقراطیة في العالَم لاتستطیع احتمالَ منطقهٍ جغرافیةٍ صغیرةٍ أي غَزّة و تذهب بسُکّان مدنیّین أبریاء إلی المِجزَرة و یمکن تجهیزالمعاش للآخَر لکنّه بقوّة المعدّات السیاسیة و العسکریة.
بسم خالق الإنسان
مرّةً اُخری و قد شاهَدَ التاریخُ واقعة ً في عصرٍ ما یُسمّی بالتمدّن و سَتشهدُ کلُّ أذُنً مصغیة و عینٍ بجیرة بوجود الظَّلَمة في زمن ٍ ما.
یمکن غمض للعین عن الکثیر من الواقعیات المزیّقة ولکن لا یمکن إغماضُ الجفون عن الإنسان نفسه و الجتیاز عن الإنسانیة بعد خلق الإنسان و الوصول إلی الدنس و القذارة إلی حد مشاهدة الأبریاء متضرّجین بالِد ماء.
القدس هذه أرض الله تتّفق الأدیان و الأقوام الماضیة و الحالیة کلُّها في اسمها و محلّها. فلماذا لا یمکن العیش فیها اکثرَ من 6 عقود لأجل ظلم بعض مخلوقات الکرة الأرضیه و لا یمکن أن نسیمّینَهم الأنسان لعدم المعاییر الإنسانیة فیهم و رَبَّما تکون مکانَ العیش للآخر و هذه النزعة التي قیدَ القضاء في صُموت روّاد الدیمقراطیة في العالم، لا تستطیع احتمال منطقة ً جغرافیة صغیرة أي غزّة و تذهبُ بسکّان ٍ مدنییّن أبیاء إلی المجزرة و یمکن تجهیزالمعاش للآخر لکنّه بقوّة المعدّات السیاسیة و العسکریة. کان في التاریخ أناسین و إنَ کانت أیدیهم مقطوعةً من إعانة المظلوم ولکنّهم یُقَیّمون النسانیة و قطعوا أشواطاً و إن صغیرة علی وَسعهم و مقدرتهم.
و الیومَ نحن الأعضاء و حُماه المشروع الدولي لمستشهدین عاشوراء نهتمُّ بستجیل ذکری عاشوراء في الدفاع عن الإنسانیة و الحریة بإ صدار تصریح ٍ في النبود التالیة و نبتغی توقّف القتل ضد أهل غزة.
1- یبتغي أحرارُ العالمَ مِن المنظمات الدولیة المتعددة کلُّهم أن تتوقّفَ إبادةُ العنصر علی حساب شرافة الفلسطنیّن و أهل غزة و حیاة الأبریاء من النساء و الأطفال و المدنیّین لغصب حُفنة ٍ من التراب
2- نبتغي من المنظمات الدولیة ما یُسمّی و قادظ بالد یمقراطیة في العالَم أن لا یلفظون فقط ما هو واقعيٌّ کالد یمقراطیة و یستعملونه و یُنجرزونه.
3- نبتغی من أحرار العالم کلّهم أن یسعوا في إنجاز إلا تّفاقیات و القوانین الدولیة حتّی لا نشاهد هذه الجزرات في العالم.
4- بالنظر إلی وجود أرض فلسطین منذ اکثر من 6 عقود و کان القاطفون یعیشون فیها، هناک
سوال: هل یَصلح إخراجُ الناس من موطنهم لإیجاد منطقة جدیدة و نظام زائف بقوةٍ سیاسیة و اقتادیة و عسکریة؟
و إن کان صحیحاً فهناک سؤال هامّ و بإجابته سوف تحلّ المعضلات و السؤال: لماذا لا تعطی البلدان الحامیة لإسرائیل قِسماً من أرضیها و تریدُ أن تعطي أرضاً اُخری لها؟
5- و أخیراً نشکر لأحرار العالم کلهم خاصّة ً من الأعضاء و زملاء المشروع الدولي لمستشهدین عاشوراء و نبتغی منهم أن یقطعوا أشواطاً إلی إستشباب السلام في العالم خاصة فلسطین و غزّة لالتئامٍ صغیرٍ في الجروح التي کَلَمَها الظلمة علی مظلومي العالم طوال التاریخ.
السکرتاریة الدولیة لمستشهدین عاشوراء